isalmtoday
السبت، 16 مارس 2013
الأحد، 27 يناير 2013
التعذيب و معاناة المساجين السياسيين في العهد السابق
|
الجمعة، 25 يناير 2013
سبحان الله : في وقت الولادة
... ... يرسل الله إلى المرأة ملكين عن يمينها و شمالها
فإذا أراد صاحب اليمين إخراج الجنين زاغ إلى جهة الشمال و إذا أراد صاحب الشمال
إخراجه زاغ إلى جهة اليمين فتتألم المرأة ...
... فيقول الملكان ربنا عجزنا عن إخراجه
الأربعاء، 26 ديسمبر 2012
أحـدث المعجـــزات العلميــة في الحــديث النبــوي
أحـدث المعجـــزات العلميــة في الحــديث النبــوي
قياس سعة باب الجنة كما أخبر المصطفى صلوات الله وسلامه عليه وحقائق علم المساحة الحديث . جاء في صحيح مسلم وغيره: عن ابي هريرة في حديث الشفاعة الطويل: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " والذي نفس محمد بيده إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة وهجر أو كما بين مكة وبصرى "
والمعجزة أن المسافة متساوية
"صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم " !!!!
كما تظهر الصوره بإستخدام موقع جوجل الأرضي لحساب المسافات
فكيف عرف رسولنا الكريم المسافه بهذه الدقه قبل 1400 سنه
؟؟ أترك الإجابه لكم !!!!
اللهم اجعلنا من المؤمنين المخلصين وارزقنا الجنة بفضلك ورحمتك ومغفرتك يا ارحم الراحمين
حقـــا لا نملك إلا أن نقول
سبحـــــــــــــــان الله !! ونصلى على رســـول الله
قياس سعة باب الجنة كما أخبر المصطفى صلوات الله وسلامه عليه وحقائق علم المساحة الحديث . جاء في صحيح مسلم وغيره: عن ابي هريرة في حديث الشفاعة الطويل: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " والذي نفس محمد بيده إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة وهجر أو كما بين مكة وبصرى "
والمعجزة أن المسافة متساوية
"صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم " !!!!
كما تظهر الصوره بإستخدام موقع جوجل الأرضي لحساب المسافات
فكيف عرف رسولنا الكريم المسافه بهذه الدقه قبل 1400 سنه
؟؟ أترك الإجابه لكم !!!!
اللهم اجعلنا من المؤمنين المخلصين وارزقنا الجنة بفضلك ورحمتك ومغفرتك يا ارحم الراحمين
حقـــا لا نملك إلا أن نقول
سبحـــــــــــــــان الله !! ونصلى على رســـول الله
الاثنين، 24 ديسمبر 2012
تباينت الأراء في خصوصه : النقاب مازال يحير التوانسة
جريدة الصريح
النقاب مازال «يحير» التوانسة!
الاثنين, 24 ديسمبر 2012
برزت في تونس ظاهرة «إن صح التعبير» بعد الثورة بعدما كانت من المحرمات زمن النظام السابق وأصبحت اليوم حديث كل الناس ومنظمات حقوق الإنسان التونسية وحتى الأجنبية ونعني بها ظاهرة «النقاب» في تونس التي تحولت الى ظاهرة ملفتة في الشوارع والمعاهد والكليات التونسية، وقد لاقت معارضة كبيرة من شق كبير من المواطنين فيما لاقت ترحيبا وتهليلا كبيرين من شق آخر من التونسيين…
فمسالة النقاب أرقت دولا غربية في مقدمتها بلجيكيا وفرنسا وهولندا وهي دول أقرت قوانين تمنع تغطية الوجه ومعاقبة كل مخالف بين السجن و الغرامة المالية، وبما أن تونس دولة دينها الاسلام فقد بحثت عن حلول حتى لا تتعارض مع حقوق الانسان وحرية الغير كما عبرت وزيرة المرأة عن رفضها ظاهرة ارتداء النقاب لدى المربيات في مؤسسات رعاية الطفولة كما عبرت الوزيرة عن معارضتها لإرتداء الفتيات الصغيرات الحجاب منذ سن 4 سنوات معتبرة ذلك غير مقبول…
فمسالة النقاب أرقت دولا غربية في مقدمتها بلجيكيا وفرنسا وهولندا وهي دول أقرت قوانين تمنع تغطية الوجه ومعاقبة كل مخالف بين السجن و الغرامة المالية، وبما أن تونس دولة دينها الاسلام فقد بحثت عن حلول حتى لا تتعارض مع حقوق الانسان وحرية الغير كما عبرت وزيرة المرأة عن رفضها ظاهرة ارتداء النقاب لدى المربيات في مؤسسات رعاية الطفولة كما عبرت الوزيرة عن معارضتها لإرتداء الفتيات الصغيرات الحجاب منذ سن 4 سنوات معتبرة ذلك غير مقبول…
ردود أفعال
وقد سجلنا العديد من العراقيل التي تمر بها المتنقبات و كانت اخرها منع طالبة من إتمام إجراءات التسجيل بكلية الاداب بسوسة وقد تسببت في أعمال عنف وعن عدد المتنقبات في تونس لا توجد ارقام محددة فيما يعتقد غالبية المراقبين أن أعدادهم لا تتجاوز المئات في كامل الجمهورية وقد أرتأت «الصريح» الغوص في أعماق هذه الظاهرة التي لازالت مسألة الغوص فيها تشوبها المخاطر وسألنا بعض التونسيين عن موقفهم من النقاب الذي عرف إنتشارا واسعا في تونس بعد الثورة ؟ وقد انطلقت رحلتنا مع الشاب كريم معط الله الذي بدأ حديثه بمقولة «ديكارت»: الشيء المقرف في الديمقراطية أنك تضطر إلى سماع الأحمق»، وهذا الوصف قد ينطبق على من تخالفني في وجهة النظر و يتعصب بعد الثورة ، ارتفع عدد المتنقبات بشكل كبير وملحوظ جدا وبما أننا بصدد «التدرب» على الديمقراطية فيجب علينا تذكر أهم ركائز الديمقراطية الإقرار بالتعددية والإختلاف في شتى المجالات البعض يقولون أن النقاب غريب علينا وهم لا يعلمون أنهم يلبسون السراويل الأمريكية أو ما يعرف «بالدجين» لكن النقاب قد يمثل مشكلا أمنيا فقد يساعد على التخفي مثلا وأضاف قائلا بأن الشعب التونسي يجب عليه ممارسة حقوقه بتساوي وواجباته أيضا وتمكين الاقليات من ذلك المتنقبات مثلا وذلك في إطار القانون و الشرع كما أن النقاب لا يمثل خطر على البلاد عموما كما أضاف بأن تاريخيا النقاب موجود في تونس لكن الخوف من تعصب بعض المتنقبات وفرضه وفي ختام حديثه معنا اضاف بان كل فرد حر في لباسه دون المساس بحرية الاخر وقد إعتقد السيد عبد الستار بن ضياء في حديثه معنا أنه ليس من الدين في شئ إنما عادات وتقاليد لبعض القبائل الجاهلية تسرب منها إلى الإسلام، فإذا كانت المرأة متنقبة في ذلك العصر أو إذا كان القرآن يأمرنا بذلك فكيف نوفق بين نهيه عن إمعان البصر وحقيقة وجود النقاب كما يدعى أنصاره باطلا ؟ و ذلك أن النقاب يحجب كل شيء...
اختلافات
ثم كيف نوفق بين طواف المراة بالكعبة المشرفة مكشوفة الوجه في مكان مقدس و بين رجال أولى وأحرى أن يتفرغوا للعبادة إذ سلمنا بأن كشف الوجه مدعاة للفتنة وذلك أن الله تعالى أعلم بما في النفوس إذن فكيف لم يأمر المرأة بالنقاب في ذلك المكان المقدس وكيف لم يأمرها بأن تلبس النقاب أثناء الصلاة ؟ ثم كيف نفهم حديث الأحادي والذي يعتمد عليه أنصار الحجاب والذي لم يرد في الصحيحين .. بأن المرأة إذا بلغت لا يظهر منها إلا هذا و هذا يشير الى يديه ووجهه ؟؟ كل ما سبق و غيره كثير يبين بوضوح ضعف حجة أنصار النقاب ..بل حتى الحجاب ولكن ذلك موضوع أخر إنما هي عادات لبعض القبائل الجاهلية دخلت الاسلام و ابقت على تقاليدها القديمة و رجعت الينا حديثا عن طريق المذهب الوهابي أما الشاب مجدي عبرود يعتبر النقاب غير مفروض علينا ويقول هو بدعة ومن تقاليد بعض الدول المتطرفة التي تريد ترسيخ فكرة جديدة لدى التونسيات أنهن يعتبرن «جسدا فقط وليس فكرا» ويعتبر مجدي في مستهل حديثه أن النقاب فتنة في المجتمع مع حرية اللباس لكل الشرائح مع إحترام القانون أما علي بوغزالة يعتبر النقاب كما عدة مسائل دينية محل خلاف كبير بين الفرض عند بعض المذاهب الى القول بإنعدام علاقته بالإسلام عند عدد من المفكرين وقد أكد أنه مع حرية اللباس و المعتقد و حرية القيام بالشعائر الدينية مع ذلك فإنه يعتبر نفسه متمسكا بموقف الرفض تجاه النقاب و قد برر رفضه بأسباب الإنتشلر التي أرجعها الى تفشي الجهل الديني والفكري مختلطا بخطاب ديني دخيل علينا كمجتمع معتدل كما اصر سمير بن منصورة في اللقاء القصير الذي دار بيننا بأن كل إنسان حر في لباسه في استثنى من ذلك المؤسسات التربوية والذي يعتبره مخالف لأبسط قواعد التواصل فضلا على أنه يسبب مشاكل أمنية في ظل تعذر معرفة هوية مرتديه. كما ساندته السيدة كوثر العرقوبي بانها تعلن صراحة عن رفضها للحجاب أصلا وتعتبر أن موقفها صارم وصارم جدا لأنها و على حسب تعبيرها بأنه يسيئ للمرأة أكثر مما يحفظها و تضيف بالنسبة اليها ان المراة التي ترتدي النقاب هي إمراة تسئ لنفسها لأنها تقدم نفسها على انها عورة يجب سترها فالنقاب يكرس التخلف و الرجعية.
كرامة المرأة في الميزان؟
وتضيف كوثر بأن النقاب يمس من كرامة المراة ويقلل من شأنها فيما تعارضها الآنسة أسماء التي تعتبره لباسا شرعيا أقرته النصوص القرأنية و أضافت قائلة أنها متمسكة بالنقاب رغم ما تسبب لها من نظرات مستهزئة و تؤكد أن وضعها للنقاب ليس لمجرد التمسك بالحرية الشخصية فقط كما دافعت عن موقفها زميلتها سوسنوهي طالبة جامعية ترتدي قماشا أسود يغطي كامل جسمها وتعتبر النقاب فريضة و كواجب شرعي وتصر على أحقيتها في لباس النقاب كما أكد هشام حسن بأن كل شخص له الحرية في إختيار لباسه كما دعا كل التونسيات بأن يتبعن دينهن من غير تطرف و اتباع لب الدين وليس «القشور» على حسب تعبيره كما عبرت السيدة إلهام وهي موظفة بشركة حكومية بأن النقاب وافد علينا من المشرق و له خلفية دينية معلنة رفضها التعامل معهن رغم أنني متحجبة وتؤكد على حرية اللباس فيما اعتبر أشرف عمامو أن لكل تونسي حرية اللباس لكن لا يجب تتجاوز تلك الحرية اسوار و ابواب الاماكن العمومية والمؤسسات التربوية ذلك لأي كان إستغلال هذا اللباس للتخفي كأن يكون مطلوبا للعدالة أو يكون رجلا يريد الدخول الى أماكن مخصصة للنساء والعكس بالعكس كذلك النقاب وسيلة سهلة للسرقة حيث يمكن اخفاء اشياء عديدة تحته كذلك لا يمكن للاستاذ التثبت من هوية التلميذ .. كما أنه محل إختلاف بين العلماء ويختم حديثه بقوله بأن الحرية متاحة ما لم تتجاوز أو تمس من حريات وسلامة الغير فيما أكد أمين الغربي بأن المتنقبات يتسترن بالدين أما بلال حدة فقد أكد بأنه لن يجبر زوجته على لباس النقاب لكن هناك إمكانية الحجاب و إن أرادت ان تلبس النقاب فلن يمنعها على حد قوله فيما يعتبر محمد عطية بأن كل تونسي حر في لباسه أما الانسة أمال البوزيدي فقد إعتبرت أن انتشار النقاب من الامور البديهية جدا نظرا لعودة التيار السلفي من جهة ثم توسع هامش الحرية من جهة أخرى لكن إذا ماتناولنا الموضوع بشكل عقلاني واقعي فإن انتشار النقاب أصبح الستار الذي يستكن وراءه أصحاب المساوئ أكثر من أصحاب التوبة النصوح والدليل تسجيل أكثر من 500 حالة زواج عرفي داخل المعاهد للمتنقبات فقط فيما إعتبرت السيدة عفاف أنها تقليد غريب عن مجتمعنا لكنه يتنزل ضمن الحريات الشخصية وأكد السيد الزاهي عبد الخالق بأنها بدعة ما اتى بها من سلطان أما السيد الصحبي فقد أكد في مستهل حديثه بأن كل مواطن له حرية في لباسه لكن إعتبر بأن تونس تعيش في مأزق من النقاب بعد أن انقسمت على إثنين قسم يرفض النقاب لأنه يتعارض مع حرية المراة و ليس له أي علاقة بالدين وتقاليد تونس و الثاني يرى فيه حرية شخصية لا يجب المساس بها ...
إعداد : طارق عويدان
الأحد، 23 ديسمبر 2012
شركة مياه في استراليا ترفق مع عبواتها حديث نبوي شريف
شركة مياه في استراليا ترفق مع عبواتها حديث نبوي مترجم عن عدم الإسراف في المياه ، الحديث هو ( لاتسرف في الماء لو كنت على نهر حاري ) صدق رسول الله .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)